قصة حياة القائد جمال ابو الجديان

أستشهد أبو ماهر القائد .... وبقيت الأمانة
[/align]

ولد الشهيد فى عام 1958 :
1975: الانتماء لحركة التحرير الوطني الفلسطيني – فتح
1976: العمل ضمن مجموعات رفيق السالمي
1977: الاعتقال لعدة شهور
1978: السجن لمدة 10 سنوات – وتدمير المنزل
1988: الافراج ثم في نفس العام الاعتقال الاداري
1989: السجن لمدة عام .
1990: الابعاد الي جنوب لبنان ومن ثم الجزائر
1994: العودة الي ارض الوطن
1995: العمل برتبة رائد في جهاز قوات الــ17
1996: مدير عام جمعية الاسري والمحررين ' حسام '
2002: قائد كتائب شهداء الاقصي – غزة
2003: ادارج اسمة ضمن لائحة المطلوبين لاسرائيل .
2004: امين سرحركة فتح اقليم الشمال - قطاع غزة .
2006: الترشح لانتخابات القطاع التشريعية
2007: 6-11 استشهاد القائد علي يد الغدر والخيانة حماس

أطلقت قيادة إقليم شمال قطاع غزة إسم الشهيد القائد/جمال أبو الجديان أبو ماهر على الإقليم بحيث أصبح إسم الإقليم قلعة الشهيد /جمال أبو الجديان أبو ماهر ،،،امين سر الإقليم وقائد كتائب شهداء الأقصى.ذكرى الانقلاب الدموي على الشرعية الوطنيةماذا تتوقع من قوم باعوا دينهم فلسطينيتهم عروبتهم من اجل السيطرة على غزة والسلطة..ويقولون ..هي لله لامنصب ولا جاه ارد عليهم واقول هي للكرسي هي للكرسي ولا شئ غير الكرسي .خسئتم يا صفويين يا علويين يا شيع...القائد الشهيد/جمال ابو الجديان ابو ماهر* تتلمذ علي يده عشرات القادة والابطال امثال سميح المدهون وبهاء ابو جراد ومنصور شلايل وغيرهم من قافلة الابطال ......* الشهيد هو المخطط للكثير من العمليات البطولية التي نفذتها الكتائب وللعلم كان هناك عمليات مشتركة مع القسام ... ..* الشهيد معروف بأخلاقة الحميدة وبشهادة الجميع .. ومعروف ان كتائبة لم تشارك في احداث الفلتان الامني التي حدثت بين فتح وحماس والله ان العين لتدمع والقلب ينفطر حزنا والما على فراقك ابا ماهر رحمك الله وطيب ثراك كما طاب عملك اعلم اخي المرحوم لا ولن اعطيك حقك ولن تأخذ حقك من احد الا من الله فنسأله من لا يسأل غيره ورغم الألم الذي يعتصر قلوبنا على فقدان الأخ/أبو ماهر وأخيه ماجد أبو الجديان إلا أنه في وداع القادة تنفذ الكلمات و تجف كافة الأقلام ....و في وداع القائد أبو ماهر نؤكد للشهيد القائد ولأبناء فتح والوطن بان الأمانة مازالت في الأعناق هي الأمانة التي حملها القائد أبو عمار ومضى بها أبناء فتح وحملتها الأجيال جيل بعد جيل يسقط الشهيد تلو الشهيد ويظل القسم هو القسم والعهد هو العهد .....هو عهد الفتح الغالي وقسم الوفاء بان تبقى الفتح نبراساً يضيء طريق الوطن نحو القدس ....وسيفاً مشرعاً في وجه العملاء والخونة والمارقين......فقتل القادة لن يوقف المسيرة ...هي فتح الشمال أبو سالم أبو بطيحان و ناهض أبو عودة ومحمد غريب وحسين أبوهليل وبهاء أبو جراد ومحمد الموسى الذين جعلوا من دمهم الطاهر زيتاً توقد به شعلة الديمومة وأمانة الفتح العظيمة ،،،، وواهم من ظن بأن تدمير المقرات سيقتلع فتح ...فتح التنظيم المقاتل ...الذي أسس للمقاومة فدائيون مقاتلون بين أزقة الشمال و تحت أشجاره تحميه من الاحتلال وأعوانه وتؤكد التحام أبناء العاصفة بهذه الأرض ،،،، فتح الجماهير الالتحام والمصير ،،، فتح الفعل حرب التحرير الشعبية بكل ما تحمل من معاني وتضم من أساليب ضد أعداء الشعب و العابثين بمصير القضية ،،،،وإنها لثورة حتى النصر